منتديات نضرَة النعيم الجديده
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات نضرَة النعيم الجديده

دينى ثقافى اجتماعى
 
الرئيسيةالاهداف الرئيسيأحدث الصورالتسجيلدخول
اعوذ بالله من الشيطان الرجيم {اَللَهُ لا إِلَهَ إلا هو اَلحي ُ القَيَوم لا تأخذه سِنَةٌ ولا نوْمٌ لَّهُ مَا فيِِ السَمَاوَاتِ وَمَا في اَلأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَينَ أَيدِيهِمْ ِوَمَا خَلْفَهم وَلا َيُحِيطُونَ بشَيءٍ مِنْ علمِهِ إِلاَ بِمَا شَآء وَسعَ كُرْسِيُّهُ السَمَاوَاتِ وَالأَرضِ وَلاَ يَؤُدُه حِفْظُهُمَا وَهُوَ العَليُّ العَظِيمُ
منتديات نضرَة النعيم الجديده ترحب بكم وتتمنى لكم اسعد الاوقات
﴿شهد الله أنه لا إله إلا هو والملائكة وأولو العلم قائما بالقسط﴾
********
*********

 

 أبناؤنا والحقوق المشروعة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ebrehim
Admin
ebrehim


المساهمات : 356
تاريخ التسجيل : 18/05/2010

أبناؤنا والحقوق المشروعة Empty
مُساهمةموضوع: أبناؤنا والحقوق المشروعة   أبناؤنا والحقوق المشروعة I_icon_minitimeالأربعاء يونيو 05, 2013 5:56 pm

الحق
الثامن: ألا يرزقه إلا طيباً من الكسب الحلال لقول الرسول صلى الله عليه وسلم: "لا
تزول قدما عبد يوم القيامة حتى يسأل عن أربع: عن عمره فيما أفناه وعن علمه ما عمل
به وعن ماله من أين اكتسبه وفيم أنفقه وعن جسمه فيما أبلاه " رواه الترمذي. وما
يغذى به الأولاد ينبغي أن يكون حلالاً لقول الرسول صلى الله عليه وسلم لسعد بن أبي
وقاص "أطب مطعمك تجب دعوتك ".




فيعود
الطفل على أكل الحلال وكسب الحلال وإنفاق الحلال حتى ينشأ على التوسط والاعتدال
بعيدا عن الإسراف والتقتير.




الحق
التاسع: أن يعلمه الصلاة ويعوده عليها لقول الله تعالى:{وَأْمُرْ أَهْلَكَ
بِالصَّلاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا لا نَسْأَلُكَ رِزْقاً نَحْنُ نَرْزُقُكَ
وَالْعَاقِبَةُ لِلتَّقْوَى}. وفي الحديث الذي رواه أحمد وأبو داود يقول الرسول صلى
الله عليه وسلم: "مروا أبناءكم بالصلاة لسبع واضربوهم عليها لعشر وفرقوا بينهم في
المضاجع " فيؤمر الصبي بالصلاة في سن السابعة وهي بداية مرحلة التعليم التي نبه
إليها الإسلام ويؤخذ بالنصح والتوجيه إذا قصر في صلاته حتى سن العاشرة فإن تهاون في
هذه المرحلة جاز لوالده استخدام الضرب تأديباً له على ما فرط في جنب
الله.




ويشجع
الطفل في هذه السن على صلاة الجماعة وحضور صلاة الجمعة والعيدين ومن أنجح الوسائل
في تحبيب الأطفال لصلاة الجماعة اصطحاب الأب لأبنائه وأخذهم معه لأداء صلاة الجماعة
في المسجد.




من أمثلة
ذلك ما كان من فعله صلى الله عليه وسلم مع علي بن أبي طالب حينما دعاه إلى الإسلام
وعمره لم يتجاوز العاشرة فأسلم ولازمه في الخروج إلى الصلاة مستخفياً في شعاب مكة
حتى عن أهله وأبيه.




الحق
العاشر: أن يدربه على الصوم:


وهذا من
العمل المستحب إذ يرى جمهور العلماء أنه لا يجب على من دون سن البلوغ ولكن يستحب
للتمرين.. أخرج البخاري ومسلم عن الربيع بنت معوذ قالت: أرسل رسول الله صلى الله
عليه وسلم صبيحة يوم عاشوراء إلى قرى الأنصار: من كان صائماً فليتم صومه ومن كان
أصبح مفطراً فليصم بقية يومه فكنا نصومه بعد ذلك ونصوم صبياننا الصغار منهم ونذهب
إلى المسجد فنجعل لهم اللعبة من العهن- أي الصوف- فإذا بكى أحدهم من الطعام أعطيناه
إياه حتى يكون عند الإفطار" قال الحافظ ابن حجر معلقاً: وفي الحديث حجة على مشروعية
تمرين الصبيان على الصيام كما تقدم. والصوم من الوجهة التربوية يغرس في النفس
البشرية حقيقة الإخلاص لله تعالى ومراقبته في السر وتقوية الإرادة وكبح جماح
الشهوات ويؤمر به الأطفال عند طاقتهم منذ السابعة
وبالتدريج.




من حقوق
الأبناء في التربية




الحق
الحادي عشر: تربية البنات على الحجاب:


تعود البنت
على لبس الحجاب منذ الطفولة ليكون لها شرفاً وحفظاً ويرى العلماء أن تعود البنت على
لبس الحجاب في سن السابعة قياساً على حديث الأمر بالصلاة. ومن فوائد الحجاب للبنت
صيانتها والحفاظ، على عفتها وشرفها ويدخل في دائرة الحجاب إبعاد البنت عن الاختلاط
بالأجانب.. قال الله تعالى:{وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ
وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا
وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ
إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ
أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي
إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ
أَيْمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُولِي الْأِرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ
الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاءِ وَلا يَضْرِبْنَ
بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِنْ زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى
اللَّهِ جَمِيعاً أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ
تُفْلِحُونَ}




ومن أسف
لما أهمل الحجاب وسمح بالاختلاط بين الجنسين وقع ما حذر منه الإسلام من هتك الأعراض
وضياع الشرف وانتشار الفساد والوقوع في الحرام.




ويخاطب
الله المؤمنات جميعاً فيقول: {يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ
وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ
ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلا يُؤْذَيْنَ} وينهى الله المؤمنات عن التبرج
{وَلا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ
الْأُولَى}.




الحق
الثاني عشر: أن يعلم الأطفال آداب الاستئذان في الدخول وقد جاء هذا التوجيه في
القرآن الكريم بأسلوب تربوي متدرج فطلب من الأطفال وهم صغار أن يستأذنوا في ثلاث
أوقات مهمة:




1- من قبل
صلاة الفجر 2- ووقت الظهيرة عند القيلولة 3- وبعد صلاة العشاء. فإذا بلغ الأولاد سن
البلوغ وجب عليهم الاستئذان في البيت للدخول على والديهم في كل وقت قال الله
تعالى:{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِيَسْتَأْذِنْكُمُ الَّذِينَ مَلَكَتْ
أَيْمَانُكُمْ وَالَّذِينَ لَمْ يَبْلُغُوا الْحُلُمَ مِنْكُمْ ثَلاثَ مَرَّاتٍ
مِنْ قَبْلِ صَلاةِ الْفَجْرِ وَحِينَ تَضَعُونَ ثِيَابَكُمْ مِنَ الظَّهِيرَةِ
وَمِنْ بَعْدِ صَلاةِ الْعِشَاءِ ثَلاثُ عَوْرَاتٍ لَكُمْ لَيْسَ عَلَيْكُمْ وَلا
عَلَيْهِمْ جُنَاحٌ بَعْدَهُنَّ طَوَّافُونَ عَلَيْكُمْ بَعْضُكُمْ عَلَى بَعْضٍ
كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْآياتِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ * وَإِذَا
بَلَغَ الْأَطْفَالُ مِنْكُمُ الْحُلُمَ فَلْيَسْتَأْذِنُوا كَمَا اسْتَأْذَنَ
الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ وَاللَّهُ
عَلِيمٌ حَكِيمٌ} وفي تربية الأولاد على هذه الآداب تعويد لهم على غض البصر عن
العورات وحفظ لهم من أسباب الإثارات التي قد تسبب لهم بعض الأضرار النفسية
والاجتماعية والخلقية.




من حقوق
الأبناء في الإسلام


الحق
الثالث عشر: أن يعدل الوالدان بين أولادهم:


فلا يفضل
أحد على أحد ولا يميز الذكور على الإناث، والعدل بين الأولاد مطلوب في جميع الحالات
سواء كان في العطاء أو في المحبة والقبلة أو في تقديم الهدايا والهبات والوصية أو
في المعاملة فإنه يلزم الوالدين معاملة أولادهم بالعدل
والمساواة.




روى أبو
داود عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من كانت له
أنثى فلم يؤذها ولم يهنها ولم يؤثر ولده- يعني الذكور عليها- أدخله الله
الجنة".




وبهذا
العدل يستقيم أمر الأسرة وتنشأ المحبة بين الجميع وتغرس الثقة بين أفراد الأسرة فلا
مكان للأحقاد والبغضاء عندئذ وفي الحديث المتفق عليه يقول الرسول صلى الله عليه
وسلم: "اتقوا الله واعدلوا في أولادكم ".




الحق
الرابع عشر: تخير الصحبة الصالحة لهم لأن الصاحب ساحب والقرين بالمقارن يقتدي. وقد
حث الإسلام على صحبة الصالحين والأخيار وحذر من صحبة الأشرار وفي الحديث الصحيح:
"لا تصاحب إلا مؤمناً ولا يأكل طعامك إلا تقي ".




وفي تخير
الأصحاب الصالحين للأبناء حماية لهم من الوقوع في الانحراف والبعد بهم عن مزالق
السوء ومهاوي الردى. ولقد أحسن من قال:




واختر
من الأصحاب كل مرشد إن
القرين بالقرين يقتدي


فصحبة
الأخيار للقلب دواء تزيد
للقلب نشاطاً وقوى


وصحبة
الأشرار داء وعمى تزيد
للقلب السقيم سقماً



الحق
الخامس عشر: توفير أسباب اللهو واللعب المفيد من سباحة ورماية وركوب الخيل وما جرى
مجراهم في النفع جاء في سنن الترمذي عن ابن جرير بسنده عن علي رضي الله عنه قال: ما
جمع النبي صلى الله عليه وسلم أبويه إلا لسعد قال: ارم فداك أبي وأمي أيها الغلام
الحرور" وفي صحيح الجامع عن أبي العالية أن رسول الله صلى الله عليه وسلم مر بفتية
يرمون فقال رسول الله صلى اله عليه وسلم: "ارموا يا بني إسماعيل فإن أباكم كان
رامياً" ولهذا الجانب أهمية بالغة في التربية فهو يكسب الأطفال الثقة بأنفسهم
فيشبوا على تعلم مهارات كثيرة تكون أساساً لكثير من الأنشطة الحياتية إذا كبروا.
وهناك فائدة أخرى مهمة في توفير الوالدين والمربين الألعاب بين يدي الأطفال وهي
تفريغ طاقاتهم المكبوتة وتوجيهها الوجهة الصحيحة وصرفهم عن اللهو الحرام والسلوك
الخاطئ.




واجب
الآباء نحو الأبناء




الحق
السادس عشر: أن يعوله حتى سن الرشد:


فعن أم
سلمة رضي الله عنها قالت: قلت: يا رسول الله هل لي في بني أبي سلمة أجر إن أنفقت
عليهم ولست بتاركتهم هكذا وهكذا- أي يتفرقون في طلب القوت هكذا وهكذا- إنما هم بني
فقال: نعم لك أجر ما أنفقت " رواه البخاري ومسلم.




ولا يخفى
ما في ذاك من فوائد تربوية إذ فيه حسن إعداد الأطفال ليتجاوبوا مع التربية في سن
الصغر فلا ينشغلوا عن ذلك بطعامهم وشرابهم. ومن أجل ذلك قال العلماء: ويلزم
الوالدين إن كانا أغنياء أن ينفقا على أولادهما حتى ما بعد الرشد إن كانوا
فقراء.




الحق
السابع عشر: من حق الأولاد على والديهم الرحمة وما يتفرع عنها من حب وحنان
وعطف.


روى أحمد
في مسنده عن أم سلمة رضي الله عنها قالت: بينما رسول الله صلى الله عليه وسلم في
بيتي يوماً إذ قال الخادم: إن فاطمة وعلياً رضي الله عنهما بالسدة قالت: فقال لي
قومي فتنحي عن أهل بيتي قالت: قمت فتنحيت في البيت قريباً فدخل علي وفاطمة ومعهما
الحسن والحسين وهما صبيان صغيران فأخذ الصبيين فوضعهما في حجره فقبلهما واعتنق
علياً وأغدق عليهم خميصة سوداء وقال: "اللهم إليك لا إلى النار أنا وأهل بيتي "
قالت: فقلت: وأنا يا رسول الله فقال وأنت".




وفي الحديث
فوائد تربوية عظيمة منها:




ضرب المثل
الحسن في معاملة الأب لأولاده وأحفاده وزوج بنته ومنها أن الرحمة مع أفراد الأسرة
ولا سيما الصغار مصدر سدادة وسرور.




ومنها: أن
العطف على الصغار يولد فيهم حب آبائهم والسير على منهاجهم وطريقتهم ويجنبهم مخاطر
العقوق والتمرد.




ومنها:
الحرص بين أفراد الأسرة على التهادي ودعاء رب الأسرة لأهله وأولاده وأحفاده بالخير
وسؤال الجنة لهم وإعاذتهم من النار.




ومنها أن
تقبيل الأطفال له أثر فعال في تحريك مشاعرهم وتسكين غضبهم وهو دليل رحمة ومحبة
للطفل ودليل تواضع من المربي معهم.




الحق
الثامن عشر: من حق الأولاد التأديب:


روى
البخاري في التاريخ والبيهقي عن أيوب بن موسى القرشي عن أبيه عن جده عن النبي صلى
الله عليه وسلم قال: "ما نحل والد ولداً نحلاً أفضل من أدب حسن " ونحل أعطى. وروى
الطبراني عن جابر بن سمرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
"لأن يؤدب أحدكم ولده خير له من أن يتصدق كل يوم بنصف صاع على المساكين ". ومن هنا
قال العلماء: إذا بلغ الولد ست سنين أدب فإذا بلغ تسع سنين عزل فراشه فإذا بلغ ثلاث
عشرة سنة يضرب على الصلاة فإذا بلغ ست عشرة سنة زوجه
أبوه.




روى
البيهقي عن الحاطبي قال: سمعت ابن عمر يقول لرجل: "أدب ابنك فإنك مسؤول عن ولدك
ماذا أدبته وماذا علمته؟ وإنه لمسؤول عن برك وطواعيته لك
".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://khir.yoo.net
 
أبناؤنا والحقوق المشروعة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» من الحقوق المشروعة للولد

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات نضرَة النعيم الجديده :: الفئة الأولى : _ المنتدى الاسلامى :: ركن الاسره المسلمه-
انتقل الى:  
المواضيع الأخيرة
» وقفة مع النطـفـة
أبناؤنا والحقوق المشروعة I_icon_minitimeالخميس نوفمبر 22, 2018 9:06 pm من طرف ebrehim

» وصف التخلق البشرى...طورا العلقة والمضغة
أبناؤنا والحقوق المشروعة I_icon_minitimeالخميس نوفمبر 22, 2018 9:05 pm من طرف ebrehim

» البناء الكوني
أبناؤنا والحقوق المشروعة I_icon_minitimeالخميس نوفمبر 22, 2018 9:03 pm من طرف ebrehim

» يُكَوِّرُ اللَّيْلَ عَلَى النَّهَارِ وَيُكَوِّرُ النَّهَارَ عَلَى اللَّيْلِ
أبناؤنا والحقوق المشروعة I_icon_minitimeالخميس نوفمبر 22, 2018 9:02 pm من طرف ebrehim

» يُكَوِّرُ اللَّيْلَ عَلَى النَّهَارِ وَيُكَوِّرُ النَّهَارَ عَلَى اللَّيْلِ
أبناؤنا والحقوق المشروعة I_icon_minitimeالخميس نوفمبر 22, 2018 9:02 pm من طرف ebrehim

» يُكَوِّرُ اللَّيْلَ عَلَى النَّهَارِ وَيُكَوِّرُ النَّهَارَ عَلَى اللَّيْلِ
أبناؤنا والحقوق المشروعة I_icon_minitimeالخميس نوفمبر 22, 2018 9:01 pm من طرف ebrehim

» فَلا أُقْسِمُ بِمَوَاقِعِ النُّجُومِ
أبناؤنا والحقوق المشروعة I_icon_minitimeالخميس نوفمبر 22, 2018 9:00 pm من طرف ebrehim

» الإشارات الكونية في القرآن الكريم ومغــــزى دلالتهــا العلميـة
أبناؤنا والحقوق المشروعة I_icon_minitimeالخميس نوفمبر 22, 2018 8:59 pm من طرف ebrehim

» وَالسَّمَآءِ ذَاتِ الرَّجْعِ
أبناؤنا والحقوق المشروعة I_icon_minitimeالخميس نوفمبر 22, 2018 8:58 pm من طرف ebrehim

.: انت الزائر رقم :.