منتديات نضرَة النعيم الجديده
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات نضرَة النعيم الجديده

دينى ثقافى اجتماعى
 
الرئيسيةالاهداف الرئيسيأحدث الصورالتسجيلدخول
اعوذ بالله من الشيطان الرجيم {اَللَهُ لا إِلَهَ إلا هو اَلحي ُ القَيَوم لا تأخذه سِنَةٌ ولا نوْمٌ لَّهُ مَا فيِِ السَمَاوَاتِ وَمَا في اَلأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَينَ أَيدِيهِمْ ِوَمَا خَلْفَهم وَلا َيُحِيطُونَ بشَيءٍ مِنْ علمِهِ إِلاَ بِمَا شَآء وَسعَ كُرْسِيُّهُ السَمَاوَاتِ وَالأَرضِ وَلاَ يَؤُدُه حِفْظُهُمَا وَهُوَ العَليُّ العَظِيمُ
منتديات نضرَة النعيم الجديده ترحب بكم وتتمنى لكم اسعد الاوقات
﴿شهد الله أنه لا إله إلا هو والملائكة وأولو العلم قائما بالقسط﴾
********
*********

 

 القرآن كتاب الله المعجز

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ebrehim
Admin
ebrehim


المساهمات : 356
تاريخ التسجيل : 18/05/2010

القرآن كتاب الله المعجز Empty
مُساهمةموضوع: القرآن كتاب الله المعجز   القرآن كتاب الله المعجز I_icon_minitimeالأربعاء مايو 11, 2011 8:12 pm

لأن القرآن كتاب الله المعجز، فقد وضع الله فيه أسس
شفاء البشر من الأمراض، وعليهم أن يبحثوا عن الدواء ++++



هيأ الله للبشرية في القرآن الكريم كل أسباب التطور والحياة المتقدمة، وذلك
بما تضمنه من إشارات في الكون للبحث والتقصي وتحقيق النجاح.
هكذا قال شيخنا إمام الدعاة إلي الله الشيخ محمد متولي الشعراوي رحمه الله
ورضي عنه وهو يواصل الحديث عن إعجاز القرآن، هذا الحديث الذي نستمتع به في
شهر القرآن.
ولقد سبق أن أشار فضيلته إلي أن الكونيات التي تضمنها القرآن يأتي البحث
فيها دليلا علي تجدد الإعجاز فيه، فقول الله سبحانه وتعالي في الآية '53'
من سورة فصلت:
'سنريهم آياتنا في الأفاق وفي أنفسهم حتي يتبين لهم أنه الحق، أو لم يكف بربك أنه علي كل شيء شهيد'.
ولقد أعطي الله تبارك وتعالي من آيات الكون للمؤمنين فبرع المسلمون الأوائل
في العلوم، مثل جابر بن حيان الذين وضع أساس علم الكيمياء، وابن سينا الذي
وضع أساس علم الطب والفلك والرياضيات، وابن النفيس الذي اكتشف الدورة
الدموية ووصفها وصفا علميا دقيقا، وابن الهيثم الذي برع في الرياضيات
والطبيعيات والطب، وقال أول من شرح تركيب العين وكيف تعمل، وأبوالقاسم الذي
نبغ في العمليات الجراحية، وغيرهم وغيرهم.


++++*

قال شيخنا الإمام الشعراوي رحمة الله ورضي عنه: 'إن الله سبحانه أعطي من
آيات الكون للبشرية جمعاء، فمن أخذ منها أفلح وحقق تقدما وأكد إعجازا في
القرآن الكريم، ولم تكن مشاهد الكونيات في القرآن الكريم مقصورة علي
العلماء المسلمين. صحيح انهم حققوا الريادة في هذا المجال، ولكن هذا المجال
ينمو بنمو الفكر الإسلامي، الذي يعايش القرآن الكريم، ويضعف بضعف هذا
الفكر، فغير المؤمنين أخذوا ما توصل إليه علماء المسلمين وبنوا عليه حضارة
مادية نشهدها الآن في دول الغرب، وذلك يفسر قوله تبارك وتعالي: 'حتي يتبين
لهم أنه الحق' أي أن آيات الكون ستجعل المنكرين للقرآن الكريم يعترفون بأنه
الحق، ذلك أن المؤمن يعرف أن القرآن هو الحق، ولكن المنكر للإسلام يكشف
الله له آية في أمر معجز يبين له أن هذا الدين حق. ولقد حدث في مؤتمرات
الإعجاز العلمي للقرآن الكريم أن أعلن عدد من العلماء الباحثين إسلامهم بعد
أن كانوا غير مسلمين، وكان البحث في آيات الكون التي تحدث عنها القرآن هو
السبب.
وإذا أردنا أن نعرف شيئا عن معجزة القرآن فلننظر ماذا قال عن الكون وكروية
الأرض ودورانها حول نفسها وما يحدث في أعماق البحار وغير ذلك مما لم يكتشف
إلا في القرن العشرين.
وإذا أردنا أن نعرف القرآن في قولة تعالي: 'وفي أنفسهم' من الآية: 'سنريهم
آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم' فلننظر إلي مراحل تكوين الجنين ومراكز
الأعصاب في الجسد البشري، وتكوين الأذن، وتكوين العين، وغير ذلك من اعجاز
لايمكن أن يتحدث عنه بهذه الدقة الإ خالقه، وهذا ما شهد به علماء نبغوا في
علومهم، بينما هم منكرون للإسلام والقرآن، وهذه الحقائق العلمية التي أشار
إليها القرآن الكريم لايستطيع أحد أن ينكرها الآن، لأنها أصبحت ثابتة
الوجود.
والقرآن حين يتحدي فإنه لايمكن أن يأتي بمعجزة لايعرف عنها الخلق شيئا،
فالإنسان صاحب القدمين السريعتين لايمكن أن يتحدي كسيحا في سرعة الجري،
ولاشيخا كبيرا في العدو، ولكنه إذا تحدي فلابد أن يتحدي غيره فيما نبغ فيه.
ولذلك إذا قلنا: إن القرآن جاء يتحدي العرب في إعجاز الأسلوب واللغة فهذه
شهادة للعرب انهم نبغوا في دنيا الكلمة. وهنا عندما يغلبهم القرآن ويعجزهم
يكون هذا هو التحدي، تحد فيما نبغوا وتفوقوا فيه، ولذلك كان لابد أن يكون
للعرب نبوغ فطري في فن الكلمة، ويكون الأداء الجيد المميز لهم في الكلمة
مألوفا لديهم شعرا ونثرا وخطابة.


++++*

هذا عن تحدي القرآن للعرب، لكن حينما جاء القرآن يتحدي غير العرب تحداهم في
آيات الكون والخلق، ولذلك نجد مثلا قوله تعالي في الآية '56' من سورة
النساء:
'إن الذين كفروا بآياتنا سوف نصليهم نارا كلما نضجت جلودهم بدلناهم جلودا غيرها ليذوقوا العذاب، إن الله كان عزيزا حكيما'
هذه الآية الكريمة عندما نزلت فهمت علي أنه كلما احترقت الجلود تجددت،
وعندما توصل العلم الحديث إلي أن مراكز الأعصاب موجودة تحت الجلد مباشرة،
بحيث أنه إذا احترق الجلد ضاع الإحساس بالألم كانت هذه معجزة جديدة للدنيا
كلها في عصرنا. ويريد بعض الناس أن يتخذ العلم إلها من دون الله. وهكذا كان
الإعجاز المتجدد الذي يجعل القرآن معجزة خالدة. وهذا دليل علي أن القرآن
من عند الله وأنه كلام الله.


++++*

يترك شيخنا الإمام هذه المعجزة، ليتحدث عن المعجزة في شخص الرسول صلي الله
عليه وسلم وإعداده للرسالة.. فقال: إننا إذا تتبعنا حياة الرسول صلي الله
عليه وسلم نجد أن الله تبارك وتعالي اختاره أميا لايقرأ ولايكتب، ومع ذلك
أجري عليه معجزات كلها تنطق بصدق رسالته صلي الله عليه وسلم.
من هذه المعجزات أنه صلي الله عليه وسلم لم يشتهر أنه نبغ في شعر أو نثر
مثل مشاهير العرب، ومن هنا كان حظ رسول الله صلي الله عليه وسلم من البلاغة
حظا عاديا دون نبوغ.
ومع ذلك جاءت رسالته صلي الله عليه وسلم تتحدي قومه في البلاغة وفي اللغة،
ولو أنه صلي الله عليه وسلم كان مشهودا له بالشعر أو النثر أو الخطابة
لقالوا: إن القرآن عبقرية أدائية لمواهب كانت موجودة عند رسول الله صلي
الله عليه وسلم منذ الصغر، ومواهب الناس عادة تظهر قبل سن العشرين أو
الثلاثين إذا كانت الموهبة متأخرة، ولكنها لاتظهر فجأة علي الإنسان في سن
الأربعين، ولاتوجد عبقرية تتأخر أيضا حتي الأربعين. ولكن الناس فوجئوا بأن
محمدا عليه الصلاة والسلام الذي ما خطب وما كتب وما قال شعرا يأتي بقرآن
يعجز عنه أشهر البلغاء وأكثرهم موهبة في فن الكلام.
وتساءل شيخنا الشعراوي قائلا:
من أين أتي بهذا الكلام المعجز الذي تحدي به الإنس والجن وهو في هذه السن؟!
ثم قال: بعض الناس يدعون أن رسول الله صلي الله عليه وسلم كان عنده الاعجاز اللغوي وأخفاه عن الناس حتي سن الأربعين، وبعد ذلك أظهره.
وهذا كلام لايتفق مع العقل، لأننا نعيش في عالم أغيار يموت الناس فيه قبل
سن العشرين، وقبل سن الثلاثين وقبل سن الأربعين، فمن الذي أخبر محمدا صلي
الله عليه وسلم أنه لن يموت قبل سن الأربعين حتي يكتم هذه العبقرية إلي هذه
السن؟!
لقد مات أبوه وهو في بطن أمه، وماتت أمه وهو طفل صغير.
هذه المقدمات لايمكن أن توحي أن محمدا عليه الصلاة والسلام كان يكتم
عبقريته عن الناس حتي يصل إلي هذه السن، لأن أباه وأمه قد ماتا وهو طفل
صغير.
ولذلك عندما جاء الكفار وطلبوا من رسول الله صلي الله عليه وسلم أن يغير
القرآن كما يروي لنا القرآن الكريم في الآية الخامسة عشرة من سورة يونس:
'وإذا تتلي عليهم آياتنا بينات قال الذين لايرجون لقاءنا ائت بقرآن غير هذا
أو بدله قل ما يكون لي أن أبدله من تلقاء نفسي، إن اتبع إلا ما يوحي إليٌ،
إني أخاف إن عصيت ربي عذاب يوم عظيم'.
فلو أن هذا القران من عند محمد عليه الصلاة والسلام ربما بدله حتي يؤمن من
كفر، ولكن الله سبحانه وتعالي يعلم رسوله صلي الله عليه وسلم ليرد عليهم
بالحجة البالغة، وذلك في الآية السادسة عشرة من سورة يونس، وهي التالية
للآية السابقة:
'قل لو شاء الله ما تلوته عليكم ولا أدراكم به، فقد لبثت فيكم عمرا من قبله، أفلا تعقلون'.
فالله سبحانه وتعالي يعلٌم رسوله الكريم أن يرد علي الكفار انه عاش معهم
أربعين سنة قبل الرسالة، لم يشتهر بينهم بالخطابة أو الشعر أو البلاغة، فلو
أنهم فكروا بعقولهم لعرفوا أن هذا القرآن ليس من عند رسول الله، بل هو من
عند الله، ثم من هذا الذي ينسب إليه الكمال فيرفضه؟! ويقول هذا ليس من
عندي، مع أن الناس تدعي كمالات الغير فكم من إنسان رأي إعجاب الناس بعمل من
الأعمال لم يعرف صاحبه فنسبة إلي نفسه، بل إن الناس تتصارع علي نسبة
الأشياء الجيدة لنفسها، وكم رأينا نزاعا أمام القضاء بين أشخاص مختلفين كل
منهم يدعي ملكيته لعمل جيد.


++++*

شيخنا الشعراوي، ما أراد أن يترك هذه النقطة من الإعجاز حتي يوفيها حقها من
كل جانب، فرسول الله صلي الله عليه وسلم جاء بثلاثة أساليب: أسلوب القرآن،
وأسلوب الأحاديث القدسية، وأسلوب الأحاديث النبوية، وهو لايقرأ ولايكتب،
فهل يمكن أن تكون له هذه الأساليب الثلاثة المتميزة التي يختلف بعضها عن
بعض تماما؟!
إنه لاتوجد عبقرية في الدنيا منذ أن خلقت لها ثلاثة أساليب لكل منها طابع
مميز لايتشابه مع الآخر. كيف يمكن أن يفرق رسول الله صلي الله عليه وسلم
وهو يتكلم بين القرآن والحديث القدسي والحديث النبوي، بحيث يعطي كلا منها
طابعا وأسلوبا مميزا عن الآخر.
إن لكل شخص أسلوبه الذي يتميز به، والمطلع في علوم اللغة والأدب يقرأ
الكلام فيقول: هذا كلام فلان، لأن لكل شخص أسلوبا يميزه، فكيف استطاع رسول
الله صلي الله عليه وسلم أن يقسم كلامه فيقول: هذا قرآن، وهذا حديث قدسي،
وهذا حديث نبوي.
وإذن فاختلاف القرآن الكريم والأحاديث القدسية والأحاديث النبوية دليل علي
أن القرآن والأحاديث القدسية ليست من عند رسول الله صلي الله عليه وسلم،
لأن الشخصية الأسلوبية لأي إنسان هي شخصية مميزة، ولايمكن أن ينفعل أحد
بأحداث الحياة فيكتب كل مرة بأسلوب مختلف تماما عن الأسلوب الآخر، أو يكتب
اليوم بأسلوب، وغدا بأسلوب، وبعد غد بأسلوب ثالث، تم يعود بعد ذلك إلي
الأسلوب الأول.
إنه إذا قرأ أحدهم القران قال: هذا قرآن. وإن تلا أحدهم حديثا قدسيا قال: هذا حديث قدسي، وإذا قرأ حديثا نبويا قال: هذا حديث نبوي.
ولكل إنسان شخصية أسلوبية واحدة، فإذا حاول أن يخرج منها فإنها تغلبه،
والفروق الهائلة في الأساليب بين القرآن والأحاديث القدسية والأحاديث
النبوية أكبر دليل علي صدق رسالة سيدنا محمد صلي الله عليه وسلم.


++++*

إن اتهامات الكفار بأن القرآن من عند محمد تداعت كلها، لكنهم يريدون أن
ينفذوا إليه بأية وسيلة، فقالوا هو شاعر، ولكن شعراءهم كذبوا هذا الاتهام
الجديد، لأن الشعر له قواعد وأوزان، وليس القرآن عليها، ومحمد لم يقل شعرا
طوال حياته.
فقالوا: إنه ساحر، ولكن الساحر هو الذي يخضع الآخر لإرادته، فلما كذبوه
وعاندوه كان باستطاعته أن يسحرهم ليكسب تأييدهم، ولكنه لم يسحرهم لأنه ليس
ساحر.
فقالوا: إنه مجنون، لكن رسول الله صلي الله عليه وسلم ينطق بالحجة والبرهان، ويتحدث بالحكمة والموعظة الحسنة.
واتهموه بالكهانة، مع أن الكهانة أسلوب يعرفه العرب، هو غير أسلوب محمد صلي الله عليه وسلم.
وقد نزل القرآن الكريم يكذب ذلك كله، فقد جاء مفتتح سورة القلم ينفي بعض هذه الاتهامات حيث يقول تعالي:
'ن والقلم وما يسطرون ما أنت بنعمة ربك بمجنون، وإن لك لأجرا غير ممنون، وإنك لعلي خلق عظيم'
والآيات '41 و42 و43' من سورة الحاقة تكذب اتهامات أخري، حيث يقول الله تعالي فيها:
'إنه لقول رسول كريم. وما هو بقول شاعر قليلا ما تؤمنون. ولابقول كاهن قليلا ما تذكرون'
ثم إن القرآن وحي الله إلي رسوله، نزل عليه بوسيلة غير منظورة للناس، لأن
الله لايكلم رسله مباشرة وإنما يكلمهم عن طريق الوحي، ويبلغهم رسالاته عن
طريق الوحي، ولذلك قال الله في الآية الخمسين من سورة الشوري:
'وما كان لبشر أن يكلمه الله إلا وحيا أو من وراء حجاب أو يرسل رسولا فيوحي بإذنه ما يشاء، إنه علي حكيم'
ذلك لأن التكوين البشري لايمكن أن يستقبل من الله مباشرة.


++++*

وعندما جاء موعد الختام عن معجزة القرآن عاد الإمام الشعراوي رحمه الله
ورضي عنه إلي الدعوة إلي الأخذ بهذا القرآن في الحياة لأن فيه الخلاص،
ولاخلاص في غيره، فقال فضيلته:
إن القران كلام الله لايأتيه الباطل من بين يديه ولامن خلفه، ولقد حمل منهج
الله للبشر ليحمي حركة الإنسان الاختيارية في الكون، وما دام الإنسان
يلتزم في حياته بالقرآن الكريم فإنه يستمتع بالجمال في الكون. أما إذا
خالفه فيكون الإنسان قد سعي إلي شقائه. ولقد ظهرت الداءات والأمراض في
المجتمعات عندما خالف الإنسان منهج السماء، ولذلك يقول الله سبحانه في
الآية '82' من سورة الإسراء:
'وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة'
وقدم الله الشفاء علي الرحمة، لأن الرحمة تقي الناس من أي شر قادم، ولكن
لابد من الشفاء أولا. وعندما نزل القرآن كانت الداءات والأمراض تملأ
المجتمعات. فجاء القرآن ليشفيها من داءاتها وأمراضها إذا اتبع الناس منهجه،
ثم بعد ذلك تأتي الرحمة وتمنع عودة الداءات والأمراض، فإذا عاد الإنسان
إلي صيدلية القرآن يأخذ منها الدواء فالشفاء يتم بإذن الله.

















لَقَدْ مَنَّ اللّهُ عَلَى
الْمُؤمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولاً مِّنْ أَنفُسِهِمْ يَتْلُو
عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ
وَالْحِكْمَةَ

وَإِن كَانُواْ مِن قَبْلُ لَفِي ضَلالٍ مُّبِينٍ .


رب توفنى مسلما وألحقنى بالصالحين

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://khir.yoo.net
 
القرآن كتاب الله المعجز
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» كتاب طريقة إبداعية لحفظ القرآن
» وعندنا كتاب حفيظ: حقائق علمية
» كتاب موسوعة الحضارة المصرية القديمة
» أسطوانة شرح كتاب التوحيد للشيخ عبد الرزاق البدر
» فوائد حفظ القرآن

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات نضرَة النعيم الجديده :: الفئة الأولى : _ المنتدى الاسلامى :: ركن الاعجاز فى القران والسنه :: الاعجاز اللغوى فىالقران-
انتقل الى:  
المواضيع الأخيرة
» وقفة مع النطـفـة
القرآن كتاب الله المعجز I_icon_minitimeالخميس نوفمبر 22, 2018 9:06 pm من طرف ebrehim

» وصف التخلق البشرى...طورا العلقة والمضغة
القرآن كتاب الله المعجز I_icon_minitimeالخميس نوفمبر 22, 2018 9:05 pm من طرف ebrehim

» البناء الكوني
القرآن كتاب الله المعجز I_icon_minitimeالخميس نوفمبر 22, 2018 9:03 pm من طرف ebrehim

» يُكَوِّرُ اللَّيْلَ عَلَى النَّهَارِ وَيُكَوِّرُ النَّهَارَ عَلَى اللَّيْلِ
القرآن كتاب الله المعجز I_icon_minitimeالخميس نوفمبر 22, 2018 9:02 pm من طرف ebrehim

» يُكَوِّرُ اللَّيْلَ عَلَى النَّهَارِ وَيُكَوِّرُ النَّهَارَ عَلَى اللَّيْلِ
القرآن كتاب الله المعجز I_icon_minitimeالخميس نوفمبر 22, 2018 9:02 pm من طرف ebrehim

» يُكَوِّرُ اللَّيْلَ عَلَى النَّهَارِ وَيُكَوِّرُ النَّهَارَ عَلَى اللَّيْلِ
القرآن كتاب الله المعجز I_icon_minitimeالخميس نوفمبر 22, 2018 9:01 pm من طرف ebrehim

» فَلا أُقْسِمُ بِمَوَاقِعِ النُّجُومِ
القرآن كتاب الله المعجز I_icon_minitimeالخميس نوفمبر 22, 2018 9:00 pm من طرف ebrehim

» الإشارات الكونية في القرآن الكريم ومغــــزى دلالتهــا العلميـة
القرآن كتاب الله المعجز I_icon_minitimeالخميس نوفمبر 22, 2018 8:59 pm من طرف ebrehim

» وَالسَّمَآءِ ذَاتِ الرَّجْعِ
القرآن كتاب الله المعجز I_icon_minitimeالخميس نوفمبر 22, 2018 8:58 pm من طرف ebrehim

.: انت الزائر رقم :.